تعريف الزكاه:لغة:النمو والزياده.
شرعا:هى جزء محدد من المال, الذى بلغ النصاب يدفعه المسلم لمستحقه على سبيل التمليك.
حديث القرآن الكريم عن الزكاه:لقد تحدث القرآن الكريم عن الزكاه فى مواضع كثيره منها:
قول الله تعالى
وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين) سورة البقرة الآيه 43
الحض على أداء الزكاة والتنفير من البخل بها:لقد حض الشرع على أداء الزكاة ونفر من البخل بها فى كثير من آيات القرآن والأحدايث:
أولا: من القرآن:
1)قول الله تعالى
وأقيموا وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله) سورة البقره الآيه 110
2)قول الله تعالى
وويل للمشركين.الذين لا يؤتون الزكاة وهم بالآخرة هم كافرون). سورة فصلت الآية 6،7
ثانيا: من السنه:
1) ما جاء فى الحديث الشريف عن الحسن رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (حصنوا أموالكم بالزكاة وداووا مرضاكم بالصدقه،وأستقبلوا أمواج البلاء بالدعاء والتضرع).
2) وقول النبى صلى الله عليه وسلم
مانع الزكاه يوم القيامه فى النار).
حكم أداء الزكاة : إن الزكاه ركن من أركان الإسلام الخمسه.
الدليل:فول رسول الله صلى الله عليه وسلم
بنى الإسلام على خمس:شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا).
دليل مشروعية الزكاة:[/b] ثبتت مشروعية الزكاه بالقرآن الكريم وبالسنه النبويه وبإجماع المسلمين.
أولا من الكتاب:وأقيموا وآتوا الزكاة وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله) سورة البقره الآيه 110
ثانيا من السنه:بنى الإسلام على خمس:شهادة أن لا إله إلا الله ، وأن محمد رسول الله ، وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وصوم رمضان ، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلا).
ثالثا الإجماع:أجمع المسلمون على أن الزكاة ركن من إركان الإسلام الخمسه.
وقت مشروعيتها وتحديد مقدارها:
شرعت عندما هاجر النبى صلى الله عليه وسلم إلى المدينه المنورة، فنزل الوحى بتحديد مقدارها فى (السنه الثانيه) من الهجره على أرجح الآراء.